مساعدة 10 أزواج من الشباب والفتيات المقبلين على الزواج عبر دورات تأهيلية لبناء أسرة مستقرة وتقديم الدعم المالي لخلق الاستدامة المالية
💍 مشروع "بداية مستقرة".. لأن الزواج ما ينقصه نية، ينقصه دعم.
📢 بيدك تكون البداية… وتخلي الحلم يمشي على الأرض.
مئات الشباب والفتيات ينتظرون فرصة، مو عطف، بس فرصة.
عطاؤك يفتح باب... ويغلق همّ، ويصنع استقرار يدوم سنين.
لا تنتظر "الوقت المناسب"... يمكن الوقت المناسب هو الآن
في ظل الضغوط الاقتصادية والاجتماعية التي يواجهها الشباب والفتيات اليوم، أصبحت خطوة الزواج حلمًا مؤجلًا للكثيرين.
لكن من خلال مشروعنا النوعي، نفتح أبواب الأمل، ونمهّد الطريق لبداية آمنة، ناضجة، ومستقرة.
🌱 ما الذي يقدمه المشروع؟
هذا البرنامج مصمَّم ليكون أكثر من مجرد دعم مالي... إنه رعاية شاملة تؤسس لاستقرار طويل الأمد، ويشمل:
🔹 دورة تأهيل المقبلين على الزواج
محتوى تعليمي شامل يغرس مفاهيم المسؤولية، ويعزز مهارات التواصل الأسري.
🔹 استشارات فردية
جلسات متخصصة نفسية واجتماعية مع خبراء لحل التحديات الشخصية قبل الزواج.
🔹 دعم مالي مدروس
مساهمة مالية تُمنح للحالات المستحقة لتسهيل تكاليف الزواج الأساسية.
💎 لماذا هذا المشروع مختلف؟
✅ يخدم الطرفين (الرجال والنساء) بشكل عادل
✅ يجمع بين التأهيل المعرفي والدعم النفسي والمساندة المالية
✅ يحقق أهداف رؤية 2030 في بناء مجتمع متوازن ومتماسك
✅ مدعوم بخبراء واستشاريين مختصين في العلاقات الزوجية
❓ ليش أتبرع؟ (السؤال الأهم)
🔸 لأنك تساهم في تأسيس أسرة جديدة مستقرة
🔸 لأن تبرعك يعني تقليل نسب الطلاق والمشكلات الأسرية
🔸 لأنك تزرع الثقة في نفوس شباب وفتيات يواجهون الحياة لأول مرة
🔸 لأن استثمارك في هذا المشروع هو استثمار في نسيج مجتمع أقوى
🛡️ ضماناتنا لك:
💡 اختيار دقيق للمستفيدين بعد دراسة حالتهم
📊 تقارير دورية عن الأثر وعدد المستفيدين
🤝 شراكة مع جهات موثوقة ومجربة
🔎 الشفافية الكاملة في إدارة التبرعات وتوجيهها
⏳ ساهم الآن.. لا تؤجل الخير
كل يوم تأخير هو يوم إضافي في انتظار شاب أو فتاة يواجهون العجز والتردد أمام مسؤولية الزواج.
✅ عطاؤك يزرع راحة في قلبين… ويبني سكينة تدوم
بعض المساهمات ما تقدر بثمن… لأنها تصنع حياة.
حتى مبلغ بسيط مثل 100 ريال يساهم في دعم جلسة استشارية أو جزء من دورة تأهيل.
و500 ريال قد تكون سببًا في إتمام زواج كامل لمحتاج.
🔁 شارك المشروع مع من تحب، وكن من أوائل من يساهمون في التغيير.